New Page 1

 

 

 

 

 

 

 

 

المواصلات

خطوط السكك الحديد
الموانئ
المطارات
الإتصالات
الطرق البرية


كانت المواصلات احدى اكثر القطاعات الإقتصادية العراقية نشاطا في نهاية الثمانينات؛ وافرزت لها حصة كبيرة من الميزانية المخصصة للتنمية الداخلية لكونها مهمة للحكومة لعدة اسباب. اصبحت الشؤون اللوجستية عاملا مهما في ادارة العراق للحرب العراقية الإيرانية. ولقد قدرت الحكومة ان دور اختناقات المواصلات في تحديد النمو الصناعي هو اكبر من اي عامل آخر. وقد ادركت الحكومة اخيرا ان نظام المواصلات الموسع يلعب دورا سياسيا مهما بتكريس ارتباط اجزاء المنطقة وتكاملها وابراز وجود الحكومة المركزية في ابعد المناطق والمحافظات. لتلك الأسباب عملت لوضع خطة طموحة لتحسين وتوسيع الطرق البرية وخطوط السكك والممواصلات الجوية والنهرية بوقت واحد. ان محاور المواصلات الرئيسة في العراق تمر من الشمال الغربي الى الجنوب الشرقي، من الموصل عبر كركوك الى بغداد، ومن ثم الى الجنوب الى البصرة والخليج. بذلت جهود حثيثة خلال الثمانينات لتقريب بغداد من حوض نهر الفرات الى الغرب.
تضاعف طول شبكة الطرق المعبدة في العراق بين 1979 و 1985 ليصل الى 22.397 كم مضافا اليها 7.800 كم من الطرق الثانوية غير المعبدة والمنافذ. كان مشروع الطريق الرئيسة لعام 1987 بطول 1000 كم وبستة مسارب كطريق دولي سريع والذي خطط له لربط دول الخليج بالبحر المتوسط. يمتد في العراق طريق من الحدود الأردنية، وعبر الرطبة الى الطليعة قرب النجف ثم الى مدينة سوق الشيوخ جنوب العراق والحدود الكويتية في صفوان. بدات اعمال الإنشاءات في نهاية الثمانينات. وضعت الخطط كذلك لطريق سريع آخر يربط بغداد بالحدود التركية عبر كركوك والموصل. وكان هناك تقدم في مشروع بناء 10.000 كم من الطرق الريفية.

خطوط السكك الحديد
كان العراق عند الإستقلال يملك خطين منفصلين، احدهما قياسي والآخر متري. يسير القياسي شمالا من بغداد وعبر الموصل الى الحدود السورية ثم يتصل بشبكة خطوط الحديد التركية، والمتري يتجه جنوبا من بغداد الى البصرة. ولأن الخطين غير متوافقين لغاية الستينات، فقد كانت البضائع الواصلة الى بغداد تحول الى النصف الثاني من البلد. ساعد الإتحاد السوفيتي في مد الخط القياسي الى البصرة، وفي عام 1977 فان كامل ال1.129 كم من مجموع ال 1.589 كم من خطوط السكة كان بالنظام القياسي. حتى العام 1985 فقد مد طول خطوط السكك ليصل الى 2.029 كم منها 1.496 كم قياسي. وفي 1985 حولت خطوط السكة الى مقطورات 440 قياسي والتي نقلت 1.25 بليون طن من المواد للكيلومتر. اكمل خط كركوك حديثة البالغ 252 كم من قبل مقاولين من كوريا الجنوبية في عام 1987 بعد خمس سنوات من العمل. انشأ هذا الخط الذي صمم لنقل مليون راكب واكثر من ثلاثة ملايين طن سنويا بكلفة 855 مليون دولار. شملت المنظومة، مراكز الإدامة والسيطرة واكثر من ثلاثين جسرا عبر دجلة والفرات. كان العراق قد خطط لمضاعفة طاقة نقل الركاب الى ثلاثة امثال وطاقة نقل البضائع الى الضعف عند نهاية القرن العشرين. تم انشاء خط بطول 550 كم من قبل شركة برازيلية ينتد من بغداد الى القصيبة على الحدود السورية، وتم افتتاحه في نفس العام. وفي عام 1987 انهت الشركة الهندية المتعاقدة من مد خط يربط المسيب بسامراء . كانت الخطط العراقية تبديل كامل الخط الممتد بين الموصل والبصرة، بخط حديث، وقاطرات ذات سرعة عالية، وتغذية كل الخطوط التي تدخل بغداد بدائرة حول المدينة طولها 112 كم، وتحسين الجسور، ومحطات التحميل ومحطات الركاب. اضافة الى ذلك فقد دخل العراق بمفاوضات لسنوات مع كل من تركيا والكويت والمملكة العربية السعودية حول تاسيس ربط سكة حديد لإستكمال ربط اوربا مع الخليج.

UP

الموانئ
كان للعراق عند الإستقلال طاقة موانئ صغيرة ، حقيقة عكست انخفاظ مستوى التجارة الخارجية، وتعود العراق على الطريق البري باتجاه سوريا وتركيا بدلا من اتجاه الخليج. ومنذ ذلك الوقت، فان ميناء البصرة قد توسع عدة مرات، وانشئ ميناء احدث في ام قصر لتخفيف الضغط على ميناء البصرة. وقد اختير خور العمية وميناء البكر والفاو اماكن لتحميل النفط ، وانشئ ميناء ليكمل المركز الصناعي في خور الزبير. لكون منفذ العراق الى الخليج كان هدفا ايرانيا خلال الحرب العراقية الإيرانية، فان فعاليات الموانئ كانت قد شلت بشكل كبير خلال الثمانينات.
قبل استئناف الملاحة بعد انتهاء الحرب، ينبغي ان يجري تنضيف شط العرب من المتفجرات والحطام وهذه عملية تستغرق سنوات.
بالرغم من رغبة الدولة منذ مدة طويلة في تطوير نهري دجلة والفرات وفروعهما الرئيسة للنقل النهري الداخلي، الا ان القليل قد انجز في نهاية الثمانينات، مبدئيا بسبب كبر حجم المشروع. اكمل الحفر وشق قنوات ملاحية في مقاطع كثيرة من نهر دجلة الى الجنوب من بغداد، وفي عام 1987 تم افتتاح طريق نهري لنقل البضائع بين بغداد والعمارة. وقد تحرى العراق امكانية فتح كامل نهر دجلة للملاحة بين الموصل وبغداد، اضافة الى جدوى فتح طريق نهري في الفرات بين حديثة والقرنة، ولكن عدم وجود تمويل اوقف الإستمرار باي عمل.


 

المطارات
كان للعراق في عام 1988 مطارين دوليين، واحد في بغداد والآخر في البصرة. في عام 1979 تم منح شركة فرنسية عقد بقيمة 900 مليون دولار لإنشاء مطار دولي جديد في بغداد. في عام 1987 كان المطار قد اكمل جزئيا وبدأ استعماله. وكذلك تم تطوير مطار البصرة بتمديد مدرجه 4000 مترا اضافية واضافة مرافق اخرى بقيمة تزيد عن 400 مليون دولار. وقد خطط لمطار دولي ثالث في الموصل.
كانت المؤسسة العامة للخطوط الجوية العراقية الخطوط الداخلية الوحيدة التي في الخدمة في عام 1988 . اسست الشركة في 1945 من قبل هيئة السكك الحديد . في عام 1987 كان الاسطول الجوي يضم خمسا وثلاثين طائرة نقل سوفيتية اليوشن وانتينوف واربع عشرة طائرة بوينغ نفاثة للمسافرين، اضافة الى طائرات صغيرة ونفاثات للشخصيات المهمة. قدمت الخطوط خدماتها لدول حوض المتوسط، والشرق الأوسط واوربا اضافة الى البرازيل والشرق الأقصى. في عام 1987 اصدر صدام حسين قرارا بخصخصة الخطوط الجوية العراقية. كان على اساس تكوين تشكيلين بدلا من الخطوط، وهما شركة الملاحة الجوية العراقية والتي كان عليها العمل تجاريا كخطوط
وطنية، وشركة خدمات الملاحة الجوية الوطنية والتي تقوم بخدماتها للطائرات والمطارات. كانت الأسهم ستباع للمواطنين ، على ان تبقي الدولة لها حصة صغيرة.

UP

تفاصيل اخرى عن الخطوط الجوية العراقية

  • بدأت الخطوط الجوية في عام 1945 مستخدمة طائرات دراغون رابيد والتي استبدلت بعد سنة بطائرة فيكنك ذات المحركين.

  • في عام 1955 حلت طائرة فيكرس فيكونت، مما هيأ لفتح خط لندن.

  • استخدمت طائرة توبوليف " تي يو 124 اس في الستينات لنقل المسافرين ضمن دول المنطقة.

  • في 1965 استقدمت ثلاث طائرات نوع ترايدنت 1 اي اس واستخدمت على خط لندن لغاية اوائل السبعينات.

  • عمليات نقل البضائع ، اساسا للحكومة العراقية، كانت تتم بطائرات انتنوف 12 ثم اليوشن 76 .

  • بدأ العراق باستخدام طائرات البوينغ 707 اس منذ السبعينات. عدد من طائرات البوينغ 707 اس كانت تدار من قبل شركة بريتش كارير دونالدسون الدولية بعد صبغها باللون الأخضر المعروف حتى تسليم اول طائرة بوينغ 707 – 320 سي الى الخطوط العراقية في اواسط السبعينات.

  • كانت طائرات البوينغ 727 – 200 اس تستخدم للرحلات الداخلية والمحلية منذ اواسط السبعينات حيث استبدلت طائرات الفايكونت والترايدنت.

  • ادخلت طائرة البوينغ 747 – 200 اس على خط لندن منذ 1976 .

تاسست الخطوط الجوية العراقية في 1945 . اول الطائرات التي استخدمت كانت من نوع " دراغون رابيد". ولغاية العقد التالي، وحتى 1955، ابدلت تلك الطائرات ب " فكرس فايكونت". في عام 1955 دخلت ال فايكونت الخدمة في الخطوط الجوية العراقية.
حل عهد الطائرات النفاثة مع حلول الستينات. كانت الخطوط العراقية سريعة في تحديث وشراء طائرات التوبوليف في يو 124 الروسية الصنع اضافة الى طائرات الترايدنت البريطانية. وفرت هذه الطائرات النفاثة للخطوط العراقية مجالا لزيادة خدماتها عبر الشرق الأوسط الى افريقيا واوربا. وصلت خلال تلك الفترة طائرات النقل نوع اليوشن 76 .
منح العراق في السبعينات خطا لمطار جون كيندي الدولي في نيويورك، ولهذا فقد احتاجت طائرات نفاثة اكبر، لذا فقد ذهبت (حينئذ) الى بوينغ في سياتل واشترت طائرات بوينغ 707 النفاثة . وبعد ذلك بقليل وصلت البوينغ 747 ايضا.
استمرت الخطوط العراقية بالطيران خلال الثمانينات الى معظم المدن التي فتحت خطوطا اليها. كان تاثير الحرب العراقية الإيرانية قليلا على فعاليات الخطوط. في ما قد يعتبره البعض تحولا كبيرا في عام 1986 تمت مهاجمة الطائرة البوينغ 737 المحلقة من بغداد الى الأردن من قبل مجموعة ارهابية. وعلى الرغم من ان الطائرة كانت تحاول الهبوط الإضطراري في السعودية، فقد قذف الإرهابيون رمانة يدوية في حجرة القيادة فادى التدمير الذي سببته الى ارتطام الطائرة بالأرض وموت 61 شخصا من اصل 93 راكبا. هناك عشرة حوادث طيران مسجلة في تاريخ الخطوط العراقية لغاية هذا التأريخ.
منع الحصار المفروض من قبل الأمم المتحدة طائرات الخطوط الجوية العراقية من الطيران منذ غزو الكويت في 1991 . كان للعراق قبل بدء الغزو 17 طائرة نفاثة اخليت جميعها الى اماكن سرية، معضمها الى الأردن.
من خلال هذا ال ordeal, بقي العديد من منتسبي الخطوط ال 800 مخلصين لعملهم، وفنييهم كانوا يذهبون يوميا للتدريب على المحرك النفاث الوحيد الموجود على أمل انهم سيحتاجون في يوم ما الى خدماتهم كما كانوا يحتاجونهم سابقا.
لأن الخطوط الجوية كان مسموحا لها للطيران الداخلي، فقد استمرت على توفير الخدمات بين المدن الصغيرة مثل البصرة. وعلى اية حال فحتى الطيران الداخلي اصبح نادرا ايضا بسبب مناطق حضر الطيران المفروضة على السماء العراقية من قبل الولايات المتحدة وبريطانيا. كانت الخطوط وبمناسبات الحج تنقل الحجاج الى المدن المقدسة في المملكة العربية السعودية على متن طائراتها خلال التسعينات.
الخطوط الجوية، لمزيد من التفاصيل

الأحداث الراهنة
يشاع ان الخطوط الجوية العراقية لا تملك سوى ثلاث طائرات تعتبر صالحة: بوينغ 747 ، وبوينغ 727 و اليوشن 76 . يفترض ان البوينغ 727 والإليوشن 76 تستخدم للخطوط الداخلية. ولكن اشاعة اخرى تشير ان احتمالية توقيع عقد في المستقبل بين الخطوط وشركة اير باص، حيث يحتاج العراق الى بعض طائرات الإير باص لإستخدامها في الطيران الداخلي.
صرحت ادارة الخطوط الجوية العراقية في 30 ايار 2003 بانها تنوي اعادة خدماتها الدولية قريبا.
للخطوط الجوية العراقية حاليا عقود مع سكاباك و نوستالجيا لإنتاج نماذج من طائراتهم. يشمل نموذج الخطوط من بطن ابيض على طول الطائرة، وخط اخضر وظهر يغطي كامل الطائرة. يستمر اللون الأخضر ليغطي ذيل الطائرة. الرمز المرسوم على الذيل عبارة عن طائر بلون اخضر داخل دائرة بيضاء وكتابة الخطوط الجوية العراقية بالعربي وباللون الأبيض تحت الدائرة مباشرة. نفس العنوان مكتوب فوق شبابيك المسافرين في القسم الأمامي من جسم الطائرة وبنفس اللون وباللغة الإنجليزية.
كل مطارات العراق الدولية الثلاثة في بغداد والبصرة والموصل هي تحت السيطرة العسكرية (الأحتلال) دونما وجود لأي شخص عراقي. تصل شحنات الدي اتش ال من خلال مطاري بغداد والموصل. هناك جدل حول صلاحية مطار الموصل ليكون مطارا دوليا.
وبسبب عدم الإستقرار الموقف الأمني في الموصل فقد حولت منظمة التابعة للأمم المتحدة طيرانها الى مطار اربيل .
اصدرت سلطة الإتلاف نموذج هجرة لتسجيل حركة المسافرين من والى مطاري بغداد والبصرة.

مطار بغداد الدولي
القوة الجوية الملكية البريطانية هي السلطة التي تدير فعاليات مطاربغدبد الدولي في الوقت الراهن . المطار مفتوح للقضايا الإنسانية والتجارية.
مطار البصرة الدولي
تدير القوة الجوية الملكية كل فعاليات المطار في الوقت الراهن، وهي المسؤولة عن الأمن في المطار.

مطار اربيل الشمالي الغربي
لا توجد هناك سلطة تدير مطار اربيل الشمالي الغربي، وعليه فلا توجد وسائل ادارة المسافرين او البضائع،. فالوكالات التي تستخدم مطار اربيل الشمالي الغربي هي مسؤولة لتأمين المساعدة للمسافرين والبضائع. لا يتوفر الأمن او تدابير الأمان في المطار في حالة غياب السلطة التشغيلية.
يقع المطار على بعد 3 كيلومترات من دائرة الأمم المتحدة؛ يفتح فقط للطائرات التي لا يتجاوز حجمها ال سي 131 . المدرج بحالة رديئة اضافة الى نمو الحشائش على الجانبين بارتفاع 1.5 م. لا تتحمل الأكتاف طائرات ذات وزن متوسط.

UP

الإتصالات
كان العراق يملك في عام 1988 شبكة اتصالات جيدة من محطات اتصال راديوية، ومحطات ربط راديوية، وكيبلات محورية. ارتبطت محطتي اذاعة وتلفزيون بغداد بالمؤسسة العامة للإذاعة والتلفزيون، والتي كانت وزارة الثقافة والإعلام مسؤولة عنها. هناك خدمة بث محلي من محطة اف ام وتسع محطات اي ام بشبكة برنامجين.
معضم البث المحلي باللغة العربية، اضافة الى الكردية والتركمانية والسريانية من كركوك. خدمة البث الخارجي على الموجة القصيرة باللغة العربية، والتركية الآزرية، والإنجليزية والفرنسية والألمانية والعبرية والكردية والفارسية والروسية والإسبانية والأوردو. اما محطات التلفزيون فقد كانت موضوعة في المدن الرئيسة وكانت تبث شبكة برنامجين. كان للعراق في عام 1988 حوالي 972.000 جهاز تلفزيون وكان النظام مرتبطا بنظام المحيط الأطلسي والمحيط الهندي للمنظومة الأقمار الصناعية الدولية (انتلسات) اضافة الى محطة انترسبوتنك السوفيتية للأقمار الصناعية. ولديها ايضا كيبلات محورية ومحطات اعادة بث ( ريلي) ترتبط بالأردن والكويت وسوريا وتركيا. كان في العراق 632.000 تلفون في عام 1988 .

الطرق البرية
تضاعفت شبكة الطرق المبلطة بين 1979 و 1985 لتصل الى 22.397 كم. اضافة الى 7.800 كم من الطرق الثانوية غير المبلطة والمنافذ. في عام 1987 كان 1000 كم من الطرق السريعة الدولية تحت الإنشاء لتربط المتوسط بالخليج

خطوط السكك الحديد
بلغ طول خطوط السكة في عام 1985 في العراق 2.029 كم منها 1.496 كم قياسي والباقي متري.

الموانئ
كانت البصرة الميناء الرئيس، اضافة الى ميناء ام قصر الأحدث. وموانئ تحميل النفط في خور العمية والبكر والفاو، الأخير استعيد من الأيرانيين عام 1988، وميناء خور الزبير الصناعي. دمرت الحرب مع ايران منشآت الميناء ومنعت استخدام معضم الموانئ.

خطوط الأنابيب
الخطوط المحلية الى الخليج وخط من البصرة الى المملكة العربية السعودية ( يمر من القاطع الشرقي للمملكة حتى ميناء ينبع على البحر الأحمر)، بطاقة 500.000 برميل باليوم، اكمل في عام 1985 بسبب منع سوريا من استخدام الأنبوب الذي يمر عبر اراضيها بعد اندلاع الحرب العراقية الإيرانية. كان هناك خط اخر موازتحت الإنشاء في عام 1988 في السعودية بطاقة 400.000 برميل باليوم . وخط من بيجي الى بغداد ومن بغداد الى خانقين؛ وخط ايضا بين بيجي وميناء دورتيول التركي على البحر المتوسط والذي افتتح في عام 1977 بطاقة 800.000 – 900.000 برميل باليوم، ووسع بطاقة 500.000 برميل باليوم اضافية في عام 1987 . وهناك خطوط انابيب صغيرة وزع النتجات المصفاة الى مناطق الإستهلاك الرئيسة.

المطارات
المطارات الدولية في بغداد والبصرة مع مطار جديد تحت الإنشاء في بغداد. وهناك 95 مدرج، اضافة الى 61 مدارج دائمية.

خطوط السكك الحديد
الطول الكلي : 2.339 كم
قياسي 2.339 كم قياس 1.435 م ( عام 2001 )

الطرق البرية السريعة
الطول الكلي: 45.550 كم
المبلط: 38.400 كم
غير المبلط: 7.150 كم ( تقدير عام 1996 )

UP

Copyright © 2003 IraqWho.com  All Rights Reserved.

 الرئيسية | حول الموقع | حول العراق | التاريخ | الثقافةالسياحة | الوصلات | اتصل بنا | كارتات | اخبر صديقا